هل تعلم ان هناك بعض المواقع التي ستدفع لك المال مقابل كتابتك لمقالة في موقعها؟، لحسن الحظ الإجابة ستكون نعم هناك الكثير من المواقع التي تدفع لك المال مقابل كتابتك لمقالات لحساب تلك المواقع، بل ان اغلب المواقع الكبيرة تتبع نظام مشاركة الأرباح مع المدونين الذين يكتبون في موقعها.
لكن في هذا المقال سنركز على احد تلك المواقع التي يمكنك من خلالها نشر مقالات بمقابل مادي تدفع المال مقابل التدوين دون شروط صعبة مثل اغلب المواقع الأخرى حيث في اغلب المواقع يشترط ان تكون صحفيا او ان تكون حاصل على شهادة في الاعلام او ترخيص او ما الى ذلك.
لكن في موقعنا الذي سنشرحه لن يتطلب الامر سوى التسجيل في الموقع والبدئ في كتابة مقالاتك وجني الأرباح منها، دون أي خطوات إضافية او شروط أخرى، تابع المقال لتعرف كيفية ربح المال من التدوين العربي.
موقع تبويب لكتابة المقالات
موقع تبويب لنشر مقالات بمقابل مادي
موقع تبويب هو منصة عربية يمكنك من خلالها كتابة اي مقال في اي مجال تحبه او تبرع به ونشره في الموقع، مما يمكنك من جني المال بواسطة مقالاتك
تبويب لكتابة المقالات
نظام مشاركة الأرباح في موقع تبويب
يعطي موقع تبويب 15$ نظير كل الف زيارة فريدة الى مقالاتك ويشترط ان يجلس الزائر 90 ثانية على الاقل في مقالاتك حتى تحتسب زيارة ومدة صلاحية الربح من أي مقالة هي 15 يوم بعدها لن تحتسب الارباح يعني الأرباح تحتسب من الزيارات في فترة الـ 15 يوم بعد نشر المقالة فقط.
شروط المقالة التي تقبل الربح في موقع تبويب
لموقع تبويب بعض الشروط في المقالات التي تكتب فيه ويجب عليك الالتزام بها حتى تقبل مقالاتك في الموقع وتربح المال منها.
اهم هذه الشروط:
- ان يقرأ الزائر المقالة لمدة لا تقل عن 90 ثانية
- أن لا يقل عدد كلمات المقالة عن 250 كلمة.
- ان تكون المقالة حصرية تماما، الموقع لا يقبل المقالات المنسوخة بتاتا.
التسجيل في موقع تبويب
يمكنك التسجيل في الموقع والبدء بكتابة مقالاتك المميزة وبالطبع الربح منها عبر هذا الرابط: هنا
التسجيل سهل جدا ولا يتطلب سوى اسمك والبريد الإلكتروني لذا يعد التسجيل في الموقع امرا بسيطا جدا.
الخلاصة
ربما تستثقل كتابة المقالات لكن صدقني، يمكنك الاستفادة من المعلومات التي تملكها وتوظيفها في مقالات رائعة تحصد بها الاف المشاهدات وتربح منها المال بسهولة فقط قم بالتسجيل في الموقع وابدء بكتابة مقالة مميزة عن أي شيء تعرفه في مجالك او من خبراتك في هذه الحياة.
